شيَّعت جموع غفيرة من الإعلاميين والمسؤولين، أمس (الجمعة) جثماني الزميل سلطان الميموني وابنه نواف اللذين انتقلا إلى رحمة الله إثر حادثة اصطدام على طريق حفر الباطن، وتمت مواراة جثمانيهما الثرى في بقيع الغرقد بعد الصلاة عليهما في المسجد النبوي.
وأعرب عدد من رفقاء درب الفقيد، عن حزنهم العميق لرحيل أحد الصحافيين البارزين الذي سجل بصمة نجاح خلال مشواره، مستذكرين حياته وعلاقتهم الجميلة به طيلة الـ15 عاما الماضية في الصحافة، إذ وقف زملاؤه وملامح الحزن على وجوههم ولسان حالهم يقول: «رحلت يا سلطان جسداً وبقيت روحاً طيبة ستعيش معنا ما حيينا».
وقال أحمد الديحاني من صحيفة الاقتصادية: « رحل صاحب القلب النقي والابتسامة الدائمة، مُخلداً في نفوسنا ذكراً طيباً وسيرةً عطرة، رحمك الله أبا نواف».أما ماجد الصقيري مراسل قناة mbc في المدينة المنورة، قال: «عرفت الميموني عن قرب قبل عدة سنوات، فوجدته روحاً جميلة وقلباً ينبض بالنقاء والصفاء، وبرحيله فقدنا زميلاً اتصف بدماثة الأخلاق».
وأضاف المصور فايز المطيري: «رحمك الله يا سلطان، كنت من الزملاء الذين يُشهد لهم بصفاء القلب وحسن التعامل، ورحيلك ترك لنا جرحاً ينزف».
وقال محرر الشؤون الاقتصادية بصحيفة المدينة يوسف الصاعدي: «ودَّعنا اليوم أخاً يتمتع بأخلاق عالية وتعامل جميل، رحل سلطان جسداً ولكنه سيبقى روحاً تذكرنا بحياته العطرة».
وأعرب عدد من رفقاء درب الفقيد، عن حزنهم العميق لرحيل أحد الصحافيين البارزين الذي سجل بصمة نجاح خلال مشواره، مستذكرين حياته وعلاقتهم الجميلة به طيلة الـ15 عاما الماضية في الصحافة، إذ وقف زملاؤه وملامح الحزن على وجوههم ولسان حالهم يقول: «رحلت يا سلطان جسداً وبقيت روحاً طيبة ستعيش معنا ما حيينا».
وقال أحمد الديحاني من صحيفة الاقتصادية: « رحل صاحب القلب النقي والابتسامة الدائمة، مُخلداً في نفوسنا ذكراً طيباً وسيرةً عطرة، رحمك الله أبا نواف».أما ماجد الصقيري مراسل قناة mbc في المدينة المنورة، قال: «عرفت الميموني عن قرب قبل عدة سنوات، فوجدته روحاً جميلة وقلباً ينبض بالنقاء والصفاء، وبرحيله فقدنا زميلاً اتصف بدماثة الأخلاق».
وأضاف المصور فايز المطيري: «رحمك الله يا سلطان، كنت من الزملاء الذين يُشهد لهم بصفاء القلب وحسن التعامل، ورحيلك ترك لنا جرحاً ينزف».
وقال محرر الشؤون الاقتصادية بصحيفة المدينة يوسف الصاعدي: «ودَّعنا اليوم أخاً يتمتع بأخلاق عالية وتعامل جميل، رحل سلطان جسداً ولكنه سيبقى روحاً تذكرنا بحياته العطرة».